إذا كان المناضلون من داخل الوطن ينفون إلى الخارج فكيف باللاجئين في الخارج؟!".وهذا ما تم بين صفقة رام الله وصفقة المهد السلطة تكرمت بنفي المناضلين على حساب تضحيات الشعب الفلسطيني وكتائب شهداء الاقصى وعائلاتهم تحمل المسؤولية لكل من ساهم في هذه الجريمة الإنسانية الخطيرة، وتطالب بمحاسبتهم عاجلا وعدم السماح لهم باستمرار التلاعب بمصير أبنائنا وكوادرنا". والسلطة الفلسطينية تتعامل مع سياسة الترانسفير أو الإبعاد ان
13 الذين تم إبعادهم إلى إيطاليا ينتمون إلى "كتائب شهداء الاقصى" الذي تعتبره اسرائيل تنظيما فتحاويا مستقلا لا علاقة لة بسلطة فتح رام اللة . كما اوضحت أوضحت الإذاعة الاسرائيلية أن الثلاثة الآخرين عناصر بحركة المقاومة الإسلامية (حماس). من جانبه قال "جهاد جعارة" -أحد قادة شهداء الأقصى المحاصر داخل الكنيسة- : "لقد تم إبلاغنا بقائمتين: إحداهما تضم 13 اسما سيتم إبعادهم إلى إيطاليا، وأخرى تضم 26 سيتم نقلهم إلى سجن بغزة". صفقة كنيسة المهد التي وافقت عليها السلطة رفضتها كافة الفصائل الفلسطينية بما فيها حركة فتح كما رفضت في السابق صفقة رام الله وفي هذا الاطارحذرت القوى الوطنية والإسلامية الفلسطينية من خطورة الاتفاق الذي توصلت إليه السلطة الفلسطينية
بقلم وسام عفيفة
بين صفقة رام الله وصفقة كنيسة المهد الحالية تدفع السلطة الفلسطينية ثمنا باهظا من كرامة وتضحيات الشعب الفلسطيني لاثبات وجودها وخضوعا للضغوط الاسرائيلية والامريكية.
ان صفقة رام الله دفعت السلطة بمناضلين الجبهة الشعبية وأمينها العام وحتى أحد قياداتها الامنية العميد فؤاد الشوبكي قرابين لحرية الرئيس والتقدم نحو الخروج انفراج سياسي.وعلى ما يبدو أن 13 فلسطينيًّا تطالب بهم أجهزة الأمن الإسرائيلية سينفون إلى إيطاليا، 26 آخرين سيودعون بسجن في غزة، سيكون ثمن فك الحصار عن المهد وتبرئ السلطة من تهمة ( الارهاب) التي تطبقها امريكا واسرائيل كوسيلة ضغط على السطة الفلسطينية.
وينص الاتفاق الذي تم التوصل إليه بين المفاوضين الإسرائيليين والفلسطينيين بحضور دبلوماسيين أمريكيين وأوروبيين - على نفي 13 فلسطينيًّا تطالب بهم أجهزة الأمن الإسرائيلية إلى إيطاليا، وسجن 26 آخرين بسجن في غزة، بينما سيتم إطلاق سراح باقي المحتجزين.
وقال محافظ بيت لحم محمد المدني في حينة : إن مسؤولين من أجهزة الأمن الفلسطينية دخلوا إلى الكنيسة لإعلان الاتفاق وجمع المحاصرين. وقال "أنتوني سليمان" عضو فريق المفاوضين الفلسطينيين : " إن الاتفاق وافق عليه كل الفلسطينيين في السلطة
من جانبه قال "جهاد جعارة" -أحد قادة شهداء الأقصى المحاصر داخل الكنيسة في ذالك الوقت - : "لقد تم إبلاغنا بقائمتين دون التفاهم معنا : إحداهما تضم 13 اسما سيتم نفيهم إلى إيطاليا، وأخرى تضم 26 سيتم ابعادهم إلى سجن السلطة بغزة".
صفقة كنيسة المهد التي وافقت عليها السلطة وفتح جناح التسوية ورفضتها كافة الفصائل الفلسطينية بما فيها كتائب شهداء الاقصى جناح المقاومة المستقل في فتح كما رفضت في السابق صفقات عدة ومفاوضات قام بعا عبد الفتاح نافع من اجل حل كتائب شهداء الاقصى وكان يقوم بالاتصال بالمطاريدين والمطلوبين للعدو من اجنحة كتائب الاقصى وكتائب العودة بالمدن والقرى بالضفة الغربية بتكليف من قبل سلطة رام الله من اجل الترويض والتحجيم وبعد عدة سنوات اصبح محافظا للسلطة في بيت لحم
وفي ذالك الوقت حذرت القوى الوطنية والإسلامية الفلسطينية من خطورة الاتفاق الذي توصلت إليه السلطة الفلسطينية مع سلطات الاحتلال الإسرائيلي لحل أزمتها والسلطة ايضا بابعاد ابطال كنيسة المهد في بيت لحم، والذي فتح الباب أمام سياسة الترانسفير أو الترحيل التي يسعى إليها الاحتلال الإسرائيلي، ويضعف حق الشعب الفلسطيني في المقاومة، ويقوض حق اللاجئين الفلسطينيين في العودة إلى ديارهم.
كما قال " عبد العزيز الرنتيسى" قبل استشهادة بغزة : "إن حماس ترفض هذا الاتفاق الخطير الذي يمس شرعية المقاومة، ويشير إلى أن السلطة الفلسطينية بدأت تتعامل مع سياسة الترانسفير أو الإبعاد التي تسعى إليها الحكومة الإسرائيلية". وأضاف: "لقد طلبنا من الشباب المحتجز داخل الكنيسة الصمود ورفض عملية الإبعاد".
وكان القائد الفدائي الشهيد "ياسر عرفات" قد اعلن عن رفضة المصادقة على صفقة إبعاد عدد من الفلسطينيين المتحصنين في كنيسة المهد في مدينة بيت لحم.وجاء في بيان لة "ها هي فصول المجزرة تكتمل حول المحاصرين في كنيسة المهد ليفرض منطق الدبابة والقناص قراره على مناضلينا ومن خلال اتفاق هو الأسوأ في التاريخ الفلسطيني وفي سابقة لم تحدث إطلاقا".وتابع البيان "إنها صفقة تمنح الشرعية والقانونية لمنطق الاحتلال في سياسة الإبعاد والنفي القسري؛ مما يتناقض مع كل المواثيق والأعراف والقوانين الدولية والإنسانية ومع كل الاتفاقيات التي وُقِّعت مع الجانب الإسرائيلي".وأضاف البيان "أننا نطالب الأخ الرئيس "أبو عمار" عدم المصادقة على هذه الصفقة مطالبين بمحاكمة مجرمي الحرب الإسرائيليين على ما اقترفوه من جرائم بحق أبناء شعبنا الفلسطيني ووقف مخطط إبعاد مناضلينا الأبطال إلى خارج الوطن".وختم البيان "إن كتائب شهداء الاقصى وعائلاتهم تحمل المسؤولية لكل من ساهم في هذه الجريمة الإنسانية الخطيرة، وتطالب بمحاسبتهم وعدم السماح لهم باستمرار التلاعب بمصير أبنائنا وكوادرنا".
و في ذالك الوقت قال "عبد الله الشامي" الناطق باسم حركة الجهاد الإسلامي في غزة أنه ينظر بخطورة شديدة للاتفاق؛ لأنه يحمل ملامح التنازل والتفريط للمفاوضين الفلسطينيين. وقال "بأي حق يقر فلسطينيون إبعاد فلسطينيين من أرضهم؟". ووصف الاتفاق بأنه جريمة، محذرا من تحوله إلى عادة يلجأ إليها الاحتلال كلما أراد ذلك.
واعتبر الشامي أن قوات الاحتلال لم تكن لتقدم على اقتحام الكنيسة تحت أي ظرف، وقال: "اقتحام الكنيسة كان سيكلفهم كثيرا، وسيسيء إليهم على المستوى العالمي، هم كانوا بحاجة للوصول لحل للأزمة أكثر من الفلسطينيين".
وقال: "لا يمكن أن نفرق بين ما حدث في مقر الأمن الوقائي الفلسطيني عندما تم تسليم عناصر من المقاومة لإسرائيل، وما حدث مع قتلة وزير السياحة الإسرائيلي رحبعام زئيفي الذين تم سجنهم في أريحا تحت حراسة أمريكية بريطانية، وما يحدث اليوم في كنيسة المهد؛ فكل هذه الأحداث تأتي من نفس دائرة السلطة الفلسطينية، وكلها تضغط على الشعب الفلسطيني والمقاومة الفلسطينية". واعتبر "جميل المجدلاوي" أحد أبرز قادة الجبهة الشعبية في قطاع غزة أن اتفاق كنيسة المهد حلقة جديدة في مسلسل أخطاء السلطة الفلسطينية التي بدأت باعتقال المناضلين بسبب مقاومة الاحتلال.
وأضاف: "إن العقلية الصهيونية تعمل على ترحيل أبناء شعبنا، وهذه رمزية هذا الضغط والابتزاز الصهيوني الخطير"، وقال: "مع الأسف تأتي استجابة قيادة السلطة لهذا الابتزاز لتوجه ضربة معنوية وسياسية للمقاومة". وأوضح أن البديل لهذا الاتفاق هو الصمود؛ لأن الصراع الفلسطيني الإسرائيلي في الأساس صراع إرادات.
الاتفاق مشبوة اصلا لكونه يسجل سابقة نفي المناضلين إلى خارج الوطن، أو نقلهم داخل الوطن بغير إرادتهم. وقال: "إن هذا الأمور تمس بمفهوم المقاومة"، محذرا من مخاطر هذه السياسة المستجيبة للضغوط الأمريكية والإسرائيلية. وأشار زيدان إلى أن البديل من وجهة نظره كان تطبيق القرارات الدولية بهذا الشأن، وتخيير المناضلين أنفسهم بأن يذهبوا حيث يريدون. واعتبر القيادي في الجبهة الديمقراطية أن الاتفاق يضعف حق الشعب الفلسطيني في المقاومة، ويضعف حق الشعب الفلسطيني في العودة من الشتات،
"إذا كان المناضلون من داخل الوطن ينفون إلى الخارج.. فكيف باللاجئين في الخارج؟!".
من ابناء كتائب شهداء الاقصى وتنظيم فتح السري في منطقة بيت لحم مهد المسيح علية السلام
المسؤول عن الاتفاق الغادر صائب عريقات وخالد سلام وكل من فاوض العدو من السلطة لابعاد الابطال من كتائب شهداء الاقصى وجناح عز الدين القسام للخلاص من المقاومين والذين اخرجوا من حصار اسرائيل لكنيسة المهد في بيت لحم في ايار 2002 وكان الاتفاق الذي ابرم حينذاك ان يتم استضافتهم عاما واحدا فقط
ونذكر القراء ان حصار كنيسة المهد تم بصفقة بإبعاد 39 مناضلاً من كتائب شهداء الاقصى إلى دول أوروبا والى قطاع غزة)
ترجمة الصحفي الايطالي كوستديرو البيرتو - روما –
لقد نفذت النقود يجب ان تغادروا في شهر نيسان القادم، بعد 7 سنوات من الاقامة في ايطاليا، وبسرية تامه كما يحصل لشهاد المافيا المخفيين عن الموساد الذي لم يتوقف عن ملاحقتهم.
الان على وشك ان تنتهي اقامة الفلسطينيين الثلاثة المتهمين بـ"الارهاب" والذين اخرجوا من حصار اسرائيل لكنيسة المهد في بيت لحم في ايار 2002
وهم :محمد سعيد سالم 30 عاما ومتهم من قبل اسرائيل بالتخطيط لعمليات "فدائية"، وابراهيم سالم عبيات 48 عاما، يعتبره الموساد الاسرائيلي احد مسؤولي كتائب عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة حماس والتي تبنت اغلب العمليات "الفدائية" ما بين نهاية التسعنيات الى بداية عام 2000، على حد تعبيرهم، وخالد ابو نجمه 42 عاما، ناشط قيادي في كتائب الاقصى الجناح العسكري لحركة فتح، وشارك في العمليات "الفدائية" في الانتفاضة الثانية.
وكان الاتحاد الاوروبي وبعد مفاوضات حساسة بين الرئيس الفلسطيني الراحل ياسر عرفات عرفات واسرائيل، قد اقترح استضافة 13 "مسلحا" فلسطينيا، لكي ينهوا الحصار على الكنيسة وفي ذلك الوقت اقرت الحكومة الايطاليه استضافة ثلاثة منهم لمدة اقصاها 12 شهرا وتم استقطاع مبلغ من المال لحسن استضافتهم، والالتزام الوحيد الذي طلب من الضيوف الثلاثة، ان لا يتحركوا داخل الاتحاد الاوروبي وعدم الاتصال بشخصيات قيادية او عناصر فصائلية.
واضاف الصحفي الايطالي، لا يعرف عنهم اي شيء الان، سوى انه وفي هذه الايام نفذت النقود المقتطعة لهم لاستضافتهم واعانتهم ولقد اخبروا الفلسطينيين الثلاثة بأنه وفي شهر نيسان القادم يجب عليهم الذهاب (الخروج) اي المغادرة، ولا شك انهم كانوا يتوقعون هذا الموضوع ولكتهم وقعوا بالحيرة... اين يذهبون الان، الى الاردن او مصر او سوريا او حتى فلسطين ممنوعين من الدخول اليها والان يجب ان ياخذوا الحذر من ملاحقتهم من قبل الموساد، ومن سخرية القدر لان الحكومة التي استضافتهم هي نفسها التي تحكم اليوم وقضيتهم لم تنته بعد، حيث ان القضية عادت الى انتباه البرلمان الايطالي بعد المداخل البرلمانية المقدمة من البرلماني امانمويله فيانو، عضو الحزب الديمقراطي اليساري المعارض واحد اعضاء لجنة copasir .
وقال المبعد جهاد جعارة الناطق الاعلامي باسم مبعدي كنيسة المهد انه لا يمكن على ايطاليا واوروبا ان تنهي الاتفاق الذي ابرمته مع السلطة الوطنية واسرائيل حينها، لابعاد الفلسطينيين الثلاثة الى ايطاليا، قائلا :" نحن لا ننظر الى ايطاليا كأموال ومنازل، وان ارادوا اخراجنا فخيارنا الوحيد هو العودة الى اهلنا في بيت لحم - فلسطين".
واكد جعارة ان اجهزة الامن الايطالية اخبرتهم قبل شهرين ان عليهم اخلاء منازلهم في ايطاليا، ولكن وخلال زيارة الرئيس الفلسطيني محمود عباس قبل مدة لايطاليا اجرى ود. صائب عريقات رئيس دائرة المفاوضات في منظمة التحرير، محادثات مع الرئيس الايطالي ورئيس الوزراء الايطالي حول قضية المبعدين ووعدت ايطاليا بانهاء ملفهم، مشيرا انه وقبل يومين عادت اجهزة الامن الايطالية وطلبت من المبعدين الثلاثة باخلاء منازلهم، وتم ابلاغهم ان عليهم اخلاء منازلهم حتى تاريخ 30/4 القادم.
واكد جعارة رفضه كناطق باسم المبعدين رفضهم مغادرة ايطاليا، قائلا :" ان هناك خيارين هما اما الالتزام الكامل من قبل ايطاليا واوروبا بقضيتهم، او العودة الى ديارهم فلسطين".
طالب النائب عيسى قراقع مقرر لجنة الأسرى في المجلس التشريعي الحكومة الفلسطينية الإسراع في تشكيل لجنة قانونية للعمل على المطالبة بإعادة المبعدين الفلسطينيين الذين أبعدتهم سلطات الاحتلال إلى خارج الوطن والى قطاع غزة.واعتبر قراقع (في عشية الذكرى السادسة لحصار كنيسة المهد وإبعاد 39 مناضلاً إلى دول أوروبا والى قطاع غزة) أن الترحيل الإجباري للسكان المدنيين من الأراضي المحتلة محظور حسب القوانين الدولية الإنسانية وتعتبر جريمة ضد الإنسانية.
وأدان قراقع في بيان وصل "معا" نسخة عنه حكومة الاحتلال لمواصلة انتهاك حقوق الإنسان في الأراضي المحتلة وإنكارها لحق المبعدين في العودة إلى ديارهم ولجوئها إلى سياسة العقاب الجماعي والترحيل الإجباري, مطالبا الحكومة الفلسطينية والمجلس التشريعي بإقرار ميثاق وطني يمنع بموجبه الموافقة على إبعاد أي مواطن فلسطيني خارج وطنه أو إلى أي مكان خارج مسقط رأسه وسكنه.
أن التفاهم الذي جرى حول إبعاد 39 مناضلاً حوصروا في كنيسة المهد لمدة 40 يوماً في نيسان 2002 كان سابقة خطيرة وقاسية يجب أن لا تتكرر, مشيرا إلى أن سلطات الاحتلال واصلت إبعاد أسرى فلسطينيين من السجون إلى قطاع غزة كعقاب فردي وجماعي ونفسي لهم ولعائلاتهم, موضحا أن ظروف المبعدين سيئة جداً من كافة النواحي الاقتصادية والنفسية ولا يوجد لهم أية حماية قانونية ولم يسمح لذويهم منذ خمس سنوات بزيارتهم.
وكان قراقع قد التقى عددا من المبعدين في قطاع غزة الذين طالبوا الحكومة الفلسطينية العمل على تفعيل قضيتهم سياسياً والمطالبة بعودتهم والاهتمام بهم من كافة الجوانب.
وجدير بالذكر أن قوات الاحتلال الإسرائيلي كانت قد حاصرت كنيسة المهد في بيت لحم لمدة 40 يوماً واعتدت على الكنيسة بالرصاص والقذائف وفرضت حظر تام على إدخال الأدوية والغذاء إلى أكثر من 200 مواطن فلسطيني حوصروا في الكنيسة خلال اجتياح الاحتلال لمحافظة بيت لحم وقد استشهد 8 شهداء داخل الكنيسة وأصيب 25 آخرين وابعد 26 إلى قطاع غزة و13 إلى الدول الأوروبية.
قائمة أسماء المبعدين
1عزمي أبو هليل
2إبراهيم موسى عبيات
3عبد الله داود الطيراوى
4إبراهيم محمود عبيات
5جهاد جعارة
6خالد أبو نجمة
7محمد مهنا
8رامي الكامل
9خليل محمد عبيات
10عنان خميس
11عزيز عبيات
12محمد سعيد سالم
13ممدوح الوريدان
14احمد حمامرة
15سليمان نواورة
16مازن حسين
17نادر عبد العزيز أبو حمدة
18مجدي دعنا
19سلطان الهريمى
20مؤيد جنازرة
21جواد نواورة
22رائد عبيات
23ناجى عبيات
24ياسين الهرمي
25محمد خليف
26رامي شحادة
27إياد عدوي
28علي علقم
29فهمي محمد صالح كنعان
30فراس عودة
31صامد العطيبى
32سامي سلهب
33موسى شعيبات
34جمال أبو جغليف
35زيد عطا الله
36عيسى أبو عاهور
37خالد مناصرة
38رائد شطارة
39خالد صلاح
40حاتم محمود
41احمد كنعان
42عبد الناصر عصيدة
43انتصار عجورى
44كفاح عجورى
45رياض رشيد أبو سرور
46محمود خضر موسى
47مريم صوالحة
48راغب راتب بدر
49نادر سوافطة
50سمير محمد بحيص
51بهاء على القاضى
52وليد خالد على
53خالد أبو جبة
54فراس أبو شيخة
55محمد صقر الكار
56سامي مصطفى سند
57محمد مصطفى سند
58مشرف بازور
59كمال محمد إدريس
60احمد حسين مشكاح
61سامر صبحى محمد بدر
62علاء فؤاد ابراهيم حسونة
63طه رمضان الدويك
64حسام عودة
65منذر جبعة
66رجا حرز الله
67لؤىداود
68غانم توفيق سوالمة
69سامى الصوص
70راسم خطاب مصطفى
71رامى حجيجي
72شادى اسماعيل عياش
73سامر أبو زينة
74هانى حمدان الرجيبى
75ناصر سلامة
76مصطفى حسين عابد
77احمد عز الدين القسام
78أنور أبو زهو
79فؤاد ناصر عوض
80بلال خالد حمادة
81محمد خالد حمادة
82أنور عبد اللطيف
83لؤى تيسير سلامة القيروتى
84محمد احمد عبد الله طقاطقة
85محمد سليمان الصفورى
86عبد الجبار رشيد إسماعيل
87رائد عبد المحسن زغلول
88مقبل شراب
89محمود السعدي
90إيرينا سراحنة
91أسماء عبد الرازق
92صامد عبد الكريم وهدان
نسأل الله العودة لأولئك المبعدين الذين أبعدوا عن ديارهم قصراً أن يعودوا ويشاركونا النضال من أجل التحرير
قلوبنا إليكم ترحل كل يوم ,,,,,, أحبائنا في أوربا وغزة هاشم ,,,, وأن شاء الله الفرج قريب
اخوتكم تنظيم فتح السري جناح المقاومة المستقل
بيت لحم والدهيشة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق