السبت، 31 أكتوبر 2009

هل مازال المجرم ادريس البصري يخيف المسؤولين في هدا البلد حتي بعد وفاته

ما تعانيه ساكنة جماعة المنصورية بضواحي المحمدية من غطرسة وحصار ابن الجلاد ادريس البصري وقطعه للطريق الوحيدة المؤدية للطريق الوطنية والتي تعتبر المسلك الوحيد لتمدرس ابنائها ونقل المرضي امام صمت الجهات المسؤولة وتواطؤها لهو تاكيد ان شبح البصري مازال يخيف ويرعب .هل يعلم ابن الجلاد ان الضعية التي ورثها عن ابيه هي ملك للمواطنين الدين يحاصرهم ويجب ان ترد لاصحابها .هل يعلم ان الاموال التي ورثها هي اموال هدا الشعب.فهل تتحرك الجهات المسؤولة لوضع حد لهاته المهزلة ولهدا الطغيان ام ان تهديدات المجرم البصري قبل وفاته بانه اخبر ابنه باسرار الدولة ستجعل ال البصري يتمادون في طغيانهم وجبروتهم في تحد سافر لصناع القرار .--

حسن سغروشني

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق