الجمعة، 30 أكتوبر 2009

ابناء كتائب شهداء الاقصى وتنظيم فتح السري في منطقة بيت لحم

إذا كان المناضلون من داخل الوطن ينفون إلى الخارج فكيف باللاجئين في الخارج؟!".وهذا ما تم بين صفقة رام الله وصفقة المهد السلطة تكرمت بنفي المناضلين على حساب تضحيات الشعب الفلسطيني وكتائب شهداء الاقصى وعائلاتهم تحمل المسؤولية لكل من ساهم في هذه الجريمة الإنسانية الخطيرة، وتطالب بمحاسبتهم عاجلا وعدم السماح لهم باستمرار التلاعب بمصير أبنائنا وكوادرنا". والسلطة الفلسطينية تتعامل مع سياسة الترانسفير أو الإبعاد ان

13 الذين تم إبعادهم إلى إيطاليا ينتمون إلى "كتائب شهداء الاقصى" الذي تعتبره اسرائيل تنظيما فتحاويا مستقلا لا علاقة لة بسلطة فتح رام اللة . كما اوضحت أوضحت الإذاعة الاسرائيلية أن الثلاثة الآخرين عناصر بحركة المقاومة الإسلامية (حماس). من جانبه قال "جهاد جعارة" -أحد قادة شهداء الأقصى المحاصر داخل الكنيسة- : "لقد تم إبلاغنا بقائمتين: إحداهما تضم 13 اسما سيتم إبعادهم إلى إيطاليا، وأخرى تضم 26 سيتم نقلهم إلى سجن بغزة". صفقة كنيسة المهد التي وافقت عليها السلطة رفضتها كافة الفصائل الفلسطينية بما فيها حركة فتح كما رفضت في السابق صفقة رام الله وفي هذا الاطارحذرت القوى الوطنية والإسلامية الفلسطينية من خطورة الاتفاق الذي توصلت إليه السلطة الفلسطينية

بقلم وسام عفيفة

بين صفقة رام الله وصفقة كنيسة المهد الحالية تدفع السلطة الفلسطينية ثمنا باهظا من كرامة وتضحيات الشعب الفلسطيني لاثبات وجودها وخضوعا للضغوط الاسرائيلية والامريكية.

ان صفقة رام الله دفعت السلطة بمناضلين الجبهة الشعبية وأمينها العام وحتى أحد قياداتها الامنية العميد فؤاد الشوبكي قرابين لحرية الرئيس والتقدم نحو الخروج انفراج سياسي.وعلى ما يبدو أن 13 فلسطينيًّا تطالب بهم أجهزة الأمن الإسرائيلية سينفون إلى إيطاليا، 26 آخرين سيودعون بسجن في غزة، سيكون ثمن فك الحصار عن المهد وتبرئ السلطة من تهمة ( الارهاب) التي تطبقها امريكا واسرائيل كوسيلة ضغط على السطة الفلسطينية.

وينص الاتفاق الذي تم التوصل إليه بين المفاوضين الإسرائيليين والفلسطينيين بحضور دبلوماسيين أمريكيين وأوروبيين - على نفي 13 فلسطينيًّا تطالب بهم أجهزة الأمن الإسرائيلية إلى إيطاليا، وسجن 26 آخرين بسجن في غزة، بينما سيتم إطلاق سراح باقي المحتجزين.

وقال محافظ بيت لحم محمد المدني في حينة : إن مسؤولين من أجهزة الأمن الفلسطينية دخلوا إلى الكنيسة لإعلان الاتفاق وجمع المحاصرين. وقال "أنتوني سليمان" عضو فريق المفاوضين الفلسطينيين : " إن الاتفاق وافق عليه كل الفلسطينيين في السلطة

من جانبه قال "جهاد جعارة" -أحد قادة شهداء الأقصى المحاصر داخل الكنيسة في ذالك الوقت - : "لقد تم إبلاغنا بقائمتين دون التفاهم معنا : إحداهما تضم 13 اسما سيتم نفيهم إلى إيطاليا، وأخرى تضم 26 سيتم ابعادهم إلى سجن السلطة بغزة".

صفقة كنيسة المهد التي وافقت عليها السلطة وفتح جناح التسوية ورفضتها كافة الفصائل الفلسطينية بما فيها كتائب شهداء الاقصى جناح المقاومة المستقل في فتح كما رفضت في السابق صفقات عدة ومفاوضات قام بعا عبد الفتاح نافع من اجل حل كتائب شهداء الاقصى وكان يقوم بالاتصال بالمطاريدين والمطلوبين للعدو من اجنحة كتائب الاقصى وكتائب العودة بالمدن والقرى بالضفة الغربية بتكليف من قبل سلطة رام الله من اجل الترويض والتحجيم وبعد عدة سنوات اصبح محافظا للسلطة في بيت لحم

وفي ذالك الوقت حذرت القوى الوطنية والإسلامية الفلسطينية من خطورة الاتفاق الذي توصلت إليه السلطة الفلسطينية مع سلطات الاحتلال الإسرائيلي لحل أزمتها والسلطة ايضا بابعاد ابطال كنيسة المهد في بيت لحم، والذي فتح الباب أمام سياسة الترانسفير أو الترحيل التي يسعى إليها الاحتلال الإسرائيلي، ويضعف حق الشعب الفلسطيني في المقاومة، ويقوض حق اللاجئين الفلسطينيين في العودة إلى ديارهم.

كما قال " عبد العزيز الرنتيسى" قبل استشهادة بغزة : "إن حماس ترفض هذا الاتفاق الخطير الذي يمس شرعية المقاومة، ويشير إلى أن السلطة الفلسطينية بدأت تتعامل مع سياسة الترانسفير أو الإبعاد التي تسعى إليها الحكومة الإسرائيلية". وأضاف: "لقد طلبنا من الشباب المحتجز داخل الكنيسة الصمود ورفض عملية الإبعاد".

وكان القائد الفدائي الشهيد "ياسر عرفات" قد اعلن عن رفضة المصادقة على صفقة إبعاد عدد من الفلسطينيين المتحصنين في كنيسة المهد في مدينة بيت لحم.وجاء في بيان لة "ها هي فصول المجزرة تكتمل حول المحاصرين في كنيسة المهد ليفرض منطق الدبابة والقناص قراره على مناضلينا ومن خلال اتفاق هو الأسوأ في التاريخ الفلسطيني وفي سابقة لم تحدث إطلاقا".وتابع البيان "إنها صفقة تمنح الشرعية والقانونية لمنطق الاحتلال في سياسة الإبعاد والنفي القسري؛ مما يتناقض مع كل المواثيق والأعراف والقوانين الدولية والإنسانية ومع كل الاتفاقيات التي وُقِّعت مع الجانب الإسرائيلي".وأضاف البيان "أننا نطالب الأخ الرئيس "أبو عمار" عدم المصادقة على هذه الصفقة مطالبين بمحاكمة مجرمي الحرب الإسرائيليين على ما اقترفوه من جرائم بحق أبناء شعبنا الفلسطيني ووقف مخطط إبعاد مناضلينا الأبطال إلى خارج الوطن".وختم البيان "إن كتائب شهداء الاقصى وعائلاتهم تحمل المسؤولية لكل من ساهم في هذه الجريمة الإنسانية الخطيرة، وتطالب بمحاسبتهم وعدم السماح لهم باستمرار التلاعب بمصير أبنائنا وكوادرنا".

و في ذالك الوقت قال "عبد الله الشامي" الناطق باسم حركة الجهاد الإسلامي في غزة أنه ينظر بخطورة شديدة للاتفاق؛ لأنه يحمل ملامح التنازل والتفريط للمفاوضين الفلسطينيين. وقال "بأي حق يقر فلسطينيون إبعاد فلسطينيين من أرضهم؟". ووصف الاتفاق بأنه جريمة، محذرا من تحوله إلى عادة يلجأ إليها الاحتلال كلما أراد ذلك.

واعتبر الشامي أن قوات الاحتلال لم تكن لتقدم على اقتحام الكنيسة تحت أي ظرف، وقال: "اقتحام الكنيسة كان سيكلفهم كثيرا، وسيسيء إليهم على المستوى العالمي، هم كانوا بحاجة للوصول لحل للأزمة أكثر من الفلسطينيين".

وقال: "لا يمكن أن نفرق بين ما حدث في مقر الأمن الوقائي الفلسطيني عندما تم تسليم عناصر من المقاومة لإسرائيل، وما حدث مع قتلة وزير السياحة الإسرائيلي رحبعام زئيفي الذين تم سجنهم في أريحا تحت حراسة أمريكية بريطانية، وما يحدث اليوم في كنيسة المهد؛ فكل هذه الأحداث تأتي من نفس دائرة السلطة الفلسطينية، وكلها تضغط على الشعب الفلسطيني والمقاومة الفلسطينية". واعتبر "جميل المجدلاوي" أحد أبرز قادة الجبهة الشعبية في قطاع غزة أن اتفاق كنيسة المهد حلقة جديدة في مسلسل أخطاء السلطة الفلسطينية التي بدأت باعتقال المناضلين بسبب مقاومة الاحتلال.

وأضاف: "إن العقلية الصهيونية تعمل على ترحيل أبناء شعبنا، وهذه رمزية هذا الضغط والابتزاز الصهيوني الخطير"، وقال: "مع الأسف تأتي استجابة قيادة السلطة لهذا الابتزاز لتوجه ضربة معنوية وسياسية للمقاومة". وأوضح أن البديل لهذا الاتفاق هو الصمود؛ لأن الصراع الفلسطيني الإسرائيلي في الأساس صراع إرادات.

الاتفاق مشبوة اصلا لكونه يسجل سابقة نفي المناضلين إلى خارج الوطن، أو نقلهم داخل الوطن بغير إرادتهم. وقال: "إن هذا الأمور تمس بمفهوم المقاومة"، محذرا من مخاطر هذه السياسة المستجيبة للضغوط الأمريكية والإسرائيلية. وأشار زيدان إلى أن البديل من وجهة نظره كان تطبيق القرارات الدولية بهذا الشأن، وتخيير المناضلين أنفسهم بأن يذهبوا حيث يريدون. واعتبر القيادي في الجبهة الديمقراطية أن الاتفاق يضعف حق الشعب الفلسطيني في المقاومة، ويضعف حق الشعب الفلسطيني في العودة من الشتات،

"إذا كان المناضلون من داخل الوطن ينفون إلى الخارج.. فكيف باللاجئين في الخارج؟!".

من ابناء كتائب شهداء الاقصى وتنظيم فتح السري في منطقة بيت لحم مهد المسيح علية السلام

المسؤول عن الاتفاق الغادر صائب عريقات وخالد سلام وكل من فاوض العدو من السلطة لابعاد الابطال من كتائب شهداء الاقصى وجناح عز الدين القسام للخلاص من المقاومين والذين اخرجوا من حصار اسرائيل لكنيسة المهد في بيت لحم في ايار 2002 وكان الاتفاق الذي ابرم حينذاك ان يتم استضافتهم عاما واحدا فقط

ونذكر القراء ان حصار كنيسة المهد تم بصفقة بإبعاد 39 مناضلاً من كتائب شهداء الاقصى إلى دول أوروبا والى قطاع غزة)

ترجمة الصحفي الايطالي كوستديرو البيرتو - روما –

لقد نفذت النقود يجب ان تغادروا في شهر نيسان القادم، بعد 7 سنوات من الاقامة في ايطاليا، وبسرية تامه كما يحصل لشهاد المافيا المخفيين عن الموساد الذي لم يتوقف عن ملاحقتهم.

الان على وشك ان تنتهي اقامة الفلسطينيين الثلاثة المتهمين بـ"الارهاب" والذين اخرجوا من حصار اسرائيل لكنيسة المهد في بيت لحم في ايار 2002

وهم :محمد سعيد سالم 30 عاما ومتهم من قبل اسرائيل بالتخطيط لعمليات "فدائية"، وابراهيم سالم عبيات 48 عاما، يعتبره الموساد الاسرائيلي احد مسؤولي كتائب عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة حماس والتي تبنت اغلب العمليات "الفدائية" ما بين نهاية التسعنيات الى بداية عام 2000، على حد تعبيرهم، وخالد ابو نجمه 42 عاما، ناشط قيادي في كتائب الاقصى الجناح العسكري لحركة فتح، وشارك في العمليات "الفدائية" في الانتفاضة الثانية.

وكان الاتحاد الاوروبي وبعد مفاوضات حساسة بين الرئيس الفلسطيني الراحل ياسر عرفات عرفات واسرائيل، قد اقترح استضافة 13 "مسلحا" فلسطينيا، لكي ينهوا الحصار على الكنيسة وفي ذلك الوقت اقرت الحكومة الايطاليه استضافة ثلاثة منهم لمدة اقصاها 12 شهرا وتم استقطاع مبلغ من المال لحسن استضافتهم، والالتزام الوحيد الذي طلب من الضيوف الثلاثة، ان لا يتحركوا داخل الاتحاد الاوروبي وعدم الاتصال بشخصيات قيادية او عناصر فصائلية.

واضاف الصحفي الايطالي، لا يعرف عنهم اي شيء الان، سوى انه وفي هذه الايام نفذت النقود المقتطعة لهم لاستضافتهم واعانتهم ولقد اخبروا الفلسطينيين الثلاثة بأنه وفي شهر نيسان القادم يجب عليهم الذهاب (الخروج) اي المغادرة، ولا شك انهم كانوا يتوقعون هذا الموضوع ولكتهم وقعوا بالحيرة... اين يذهبون الان، الى الاردن او مصر او سوريا او حتى فلسطين ممنوعين من الدخول اليها والان يجب ان ياخذوا الحذر من ملاحقتهم من قبل الموساد، ومن سخرية القدر لان الحكومة التي استضافتهم هي نفسها التي تحكم اليوم وقضيتهم لم تنته بعد، حيث ان القضية عادت الى انتباه البرلمان الايطالي بعد المداخل البرلمانية المقدمة من البرلماني امانمويله فيانو، عضو الحزب الديمقراطي اليساري المعارض واحد اعضاء لجنة copasir .

وقال المبعد جهاد جعارة الناطق الاعلامي باسم مبعدي كنيسة المهد انه لا يمكن على ايطاليا واوروبا ان تنهي الاتفاق الذي ابرمته مع السلطة الوطنية واسرائيل حينها، لابعاد الفلسطينيين الثلاثة الى ايطاليا، قائلا :" نحن لا ننظر الى ايطاليا كأموال ومنازل، وان ارادوا اخراجنا فخيارنا الوحيد هو العودة الى اهلنا في بيت لحم - فلسطين".

واكد جعارة ان اجهزة الامن الايطالية اخبرتهم قبل شهرين ان عليهم اخلاء منازلهم في ايطاليا، ولكن وخلال زيارة الرئيس الفلسطيني محمود عباس قبل مدة لايطاليا اجرى ود. صائب عريقات رئيس دائرة المفاوضات في منظمة التحرير، محادثات مع الرئيس الايطالي ورئيس الوزراء الايطالي حول قضية المبعدين ووعدت ايطاليا بانهاء ملفهم، مشيرا انه وقبل يومين عادت اجهزة الامن الايطالية وطلبت من المبعدين الثلاثة باخلاء منازلهم، وتم ابلاغهم ان عليهم اخلاء منازلهم حتى تاريخ 30/4 القادم.

واكد جعارة رفضه كناطق باسم المبعدين رفضهم مغادرة ايطاليا، قائلا :" ان هناك خيارين هما اما الالتزام الكامل من قبل ايطاليا واوروبا بقضيتهم، او العودة الى ديارهم فلسطين".

طالب النائب عيسى قراقع مقرر لجنة الأسرى في المجلس التشريعي الحكومة الفلسطينية الإسراع في تشكيل لجنة قانونية للعمل على المطالبة بإعادة المبعدين الفلسطينيين الذين أبعدتهم سلطات الاحتلال إلى خارج الوطن والى قطاع غزة.واعتبر قراقع (في عشية الذكرى السادسة لحصار كنيسة المهد وإبعاد 39 مناضلاً إلى دول أوروبا والى قطاع غزة) أن الترحيل الإجباري للسكان المدنيين من الأراضي المحتلة محظور حسب القوانين الدولية الإنسانية وتعتبر جريمة ضد الإنسانية.

وأدان قراقع في بيان وصل "معا" نسخة عنه حكومة الاحتلال لمواصلة انتهاك حقوق الإنسان في الأراضي المحتلة وإنكارها لحق المبعدين في العودة إلى ديارهم ولجوئها إلى سياسة العقاب الجماعي والترحيل الإجباري, مطالبا الحكومة الفلسطينية والمجلس التشريعي بإقرار ميثاق وطني يمنع بموجبه الموافقة على إبعاد أي مواطن فلسطيني خارج وطنه أو إلى أي مكان خارج مسقط رأسه وسكنه.

أن التفاهم الذي جرى حول إبعاد 39 مناضلاً حوصروا في كنيسة المهد لمدة 40 يوماً في نيسان 2002 كان سابقة خطيرة وقاسية يجب أن لا تتكرر, مشيرا إلى أن سلطات الاحتلال واصلت إبعاد أسرى فلسطينيين من السجون إلى قطاع غزة كعقاب فردي وجماعي ونفسي لهم ولعائلاتهم, موضحا أن ظروف المبعدين سيئة جداً من كافة النواحي الاقتصادية والنفسية ولا يوجد لهم أية حماية قانونية ولم يسمح لذويهم منذ خمس سنوات بزيارتهم.

وكان قراقع قد التقى عددا من المبعدين في قطاع غزة الذين طالبوا الحكومة الفلسطينية العمل على تفعيل قضيتهم سياسياً والمطالبة بعودتهم والاهتمام بهم من كافة الجوانب.

وجدير بالذكر أن قوات الاحتلال الإسرائيلي كانت قد حاصرت كنيسة المهد في بيت لحم لمدة 40 يوماً واعتدت على الكنيسة بالرصاص والقذائف وفرضت حظر تام على إدخال الأدوية والغذاء إلى أكثر من 200 مواطن فلسطيني حوصروا في الكنيسة خلال اجتياح الاحتلال لمحافظة بيت لحم وقد استشهد 8 شهداء داخل الكنيسة وأصيب 25 آخرين وابعد 26 إلى قطاع غزة و13 إلى الدول الأوروبية.

قائمة أسماء المبعدين

1عزمي أبو هليل

2إبراهيم موسى عبيات

3عبد الله داود الطيراوى

4إبراهيم محمود عبيات

5جهاد جعارة

6خالد أبو نجمة

7محمد مهنا

8رامي الكامل

9خليل محمد عبيات

10عنان خميس

11عزيز عبيات

12محمد سعيد سالم

13ممدوح الوريدان

14احمد حمامرة

15سليمان نواورة

16مازن حسين

17نادر عبد العزيز أبو حمدة

18مجدي دعنا

19سلطان الهريمى

20مؤيد جنازرة

21جواد نواورة

22رائد عبيات

23ناجى عبيات

24ياسين الهرمي

25محمد خليف

26رامي شحادة

27إياد عدوي

28علي علقم

29فهمي محمد صالح كنعان

30فراس عودة

31صامد العطيبى

32سامي سلهب

33موسى شعيبات

34جمال أبو جغليف

35زيد عطا الله

36عيسى أبو عاهور

37خالد مناصرة

38رائد شطارة

39خالد صلاح

40حاتم محمود

41احمد كنعان

42عبد الناصر عصيدة

43انتصار عجورى

44كفاح عجورى

45رياض رشيد أبو سرور

46محمود خضر موسى

47مريم صوالحة

48راغب راتب بدر

49نادر سوافطة

50سمير محمد بحيص

51بهاء على القاضى

52وليد خالد على

53خالد أبو جبة

54فراس أبو شيخة

55محمد صقر الكار

56سامي مصطفى سند

57محمد مصطفى سند

58مشرف بازور

59كمال محمد إدريس

60احمد حسين مشكاح

61سامر صبحى محمد بدر

62علاء فؤاد ابراهيم حسونة

63طه رمضان الدويك

64حسام عودة

65منذر جبعة

66رجا حرز الله

67لؤىداود

68غانم توفيق سوالمة

69سامى الصوص

70راسم خطاب مصطفى

71رامى حجيجي

72شادى اسماعيل عياش

73سامر أبو زينة

74هانى حمدان الرجيبى

75ناصر سلامة

76مصطفى حسين عابد

77احمد عز الدين القسام

78أنور أبو زهو

79فؤاد ناصر عوض

80بلال خالد حمادة

81محمد خالد حمادة

82أنور عبد اللطيف

83لؤى تيسير سلامة القيروتى

84محمد احمد عبد الله طقاطقة

85محمد سليمان الصفورى

86عبد الجبار رشيد إسماعيل

87رائد عبد المحسن زغلول

88مقبل شراب

89محمود السعدي

90إيرينا سراحنة

91أسماء عبد الرازق

92صامد عبد الكريم وهدان

نسأل الله العودة لأولئك المبعدين الذين أبعدوا عن ديارهم قصراً أن يعودوا ويشاركونا النضال من أجل التحرير

قلوبنا إليكم ترحل كل يوم ,,,,,, أحبائنا في أوربا وغزة هاشم ,,,, وأن شاء الله الفرج قريب

اخوتكم تنظيم فتح السري جناح المقاومة المستقل

بيت لحم والدهيشة

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق