الجمعة، 9 أكتوبر 2009

مسيرة الحرية الكبرى نحو غزة ألأبية من كل أنحاء العالم


الحركة العالمية لمناهضة العولمة والهيمنة الأميركية والصهيونية

يوم الجمعة الموافق 1 كانون الثاني 2010 هو يوم غزة العالمي تحت شعار غزة ضمير العالم

أخر مستجدات مسيرة غزة العالمية :

نداء عاجل من الجاليات العربية والإسلامية من مختلف أرجاء المعمورة إلى أهلنا وشعبنا

من كل العالم سنتحرك لمواجهة أثار المحرقة الصهيونية بحق أبناء شعبنا في غزة الصمود وفي ظل استمرار الصمت الرسمي العربي والدولي واستمرار المراقبة عن بعد لكثير من منظمات المجتمع المدني العالمي لأحداث الإبادة والأقصى الذي أصبح مهددا في كل لحظة دون أي تحرك جدي وفاعل وضاغط على حكومات عواصم القرار في العالم لإيقاف هولوكوست غزة وكل فلسطين المغتصبة عملنا بصمت طوال سنوات الحصار و من الاعتداء الهمجي البربري لعل الضمير العالمي يستيقظ من دون تسجيل أي نقاط إعلامية أو دعاية سياسية استغلالا لدماء شهداء غزة الأطفال والنساء والأبرياء ولكن سكوتنا أصبح يحمل معاني غض النظر عن الجريمة الكبرى في هذا العصر وعليه نحن منذ اللحظة مسئولون أمام ضمائرنا وقيمنا ومبادئنا وسنبقى الصرخة الإنسانية الثائرة التواقة للحرية من نير الاستعباد العالمي

هذا ما أعلنه اليوم الأخ المجاهد فادي ماضي رئيس الحركة العالمية لمناهضة العولمة والهيمنة الأميركية والصهيونية اثر انتهاء أعمال اللجنة التحضيرية التي ستبقى مفتوحة لكل من يرغب من منظمات وأفراد هيئات المجتمع المدني كافة في مدينة شتوتغارت الألمانية وأضاف إن استمرار هذه العربدة الجهنمية دونما أي رادع هي ضمنا تنصل من أي واجب إنساني وصك براءة للمعتدي وتشريع للإرهاب الدولي المنظم بحق الشعوب المقهورة والمستضعفة لان بقاء دولة الكيان الغاصب بمنأى عن أي معاقبة أو مساءلة أو محاكمة سيعرض البشرية جمعاء لسنة اجتماعية جديدة وتفرض سننا كونية أخرى ليس اقلها مبدأ العقاب الجماعي إحدى وسائل العولمة المتوحشة وإرسال البوارج والأساطيل لاستباحة كل معايير السيادة والاستقلال, وعلينا كحركة مدنية شعبية في غياب أي سلطة أو قرار دولي يلجم العدوان والقتل والاحتلال أن نتحرك بشكل أخر حتى لو اضطررنا لنزع ثوب المدنية المعاصرة

فليكن يوم غزة العالمي رسالتكم الحقيقية التضامنية إلى العالم اجمع بأن يسمع صوت غزة الحرة الأبية في كل بقاع الأرض لستم بحاجة لمن يشحذ هممكم ويستصرخ ضمائركم من قلب الحصار ومن تحت الدمار هناك من يناديكم وفي كل لحظة هناك شهيد أو جريح في فلسطين والعراق ومليون ونصف إنسان حر تحت الحصار السماء تمطر دماء في غزة المحرقة العربية الحقيقية على أيدي نازيي تل أبيب مستمرة والعالم بأسره يقف متفرجا غير مبالي ولن يبالي بالدم العربي الذي يسقط حتى لو تحولت امتنا انهارا من الدم لا تنتظروا دعوة من نظام أو حزب أو أية قوة سياسية للتعبير عن رفضكم لسوبر مجزرة القرن,الم تتعب عيونكم بعد من النظر إلى الأشلاء وأجساد الأطفال الطاهرة المرمية في شوارع غزة وفلسطين والعراق قد لا يجدي نداؤنا لكم ولكننا سنبقى نصرخ

سنبدأ يوم الجمعة في 1 يناير 2010بالتظاهر في أكثر من مدينة عربية وإسلامية وعالمية وسنستمر هل شاركتمونا بصوتكم ونصرتم شرف الأمة بمقاومتها الباسلة

من لم يستطع مشاركتنا مسيرة العز والكرامة نحو غزة لفك حصارها فاقل الواجب أن تنصروها في يومها أينما كنتم هذا النداء

إلى أهلنا وأحبتنا وشعبنا وأصدقائنا في كل بقاع الأرض ,من الأحرار والشرفاء العرب والمسلمين والمسيحيين

كن واحدا من ملايين الأحرار في العالم واخرج إلى الشارع إلى السفارة الأميركية والإسرائيلية

نحن نعلن أننا جزء لا يتجزأ من تاريخ الأمة وتراثها المقدس, لن نسكت عن ضيم يحيق بأهلنا وشعبنا, نحن مرتبطون بالروح والعقل والجسد بكل حبة تراب من ارض الوطن, إن كل التهديدات والمساومات والإغراءات والوعيد بالترحيل والتنكيل والقتل والتجويع والتركيع, لن تثنينا عن خط الإنسانية والحرية والعدالة لقضية أهلنا وشعبنا

انتم مدعوون جميعا بدون استثناء ومن كل الاطياف السياسية والاجتماعية والثقافية والرياضية , رسميين وأحزاب و جمعيات ومؤسسات وروابط لتحملوا معنا أمانة دماء الشهداء وعذابات الأسرى

تذكروا أنكم مسئولون جميعا أمام الله والأمة والتاريخ
العناوين:

المسيرة الشعبية العالمية المدنية إلى غزة لفك حصارها بعد أخر في مسألة إدانة الكيان الغاصب على جرائمه ضد الإنسانية في غزة وتقرير غولدستون أول وثيقة دولية تدمغ الإرهاب بحقيقته وتكشف أساطينه وتعري أقنعة من دبر في الليل لسحبه وطمسه وإخفاءه لا بل إن جريمة من تواطأ لطلب تأجيله أو سحبه يوازي إرهاب دولة الإجرام الأولى في العالم الحديث الكيان الغاصب وكلهم في الجريمة سواء

دعوة خاصة لكل من تصله هذه الرسالة مع حفظ الألقاب للجميع ونعتذر مسبقا عن عدم توجيهها انفراديا نظرا لضيق الوقت وكثرة الالتزامات

بعدما اقتصر عملها في الماضي على المنظمات والهيئات والمؤسسات السياسية والمدنية الحركة العالمية لمناهضة العولمة تفتح باب التطوع للأفراد بعد أحداث الأقصى والتحضيرات لمسيرة غزة العالمية ومواجهة خطر الامبريالية والصهيونية العالمية

الحملة غير مرتبطة بأي عنوان أخر وليس لها أي نشاط داخل أي جالية يهودية وليس بين أعضائها أي يهودي ولكنها متزامنة مع حملات أخرى يقودها وبين نشطاءها دعاة سلام يهود ومن يؤيدون مبدأ الدولتين الفلسطينية والإسرائيلية وهذا عكس مبادئنا وقناعتنا فلا وجود على ارض فلسطين إلا لأهلها ودولة الكيان الغاصب وجود غير شرعي وسرطاني واحتلال امم بواسطة الصهيونية العالمية ونتيجة لسايكس بيكو وما تبعه من وعود واتفاقيات لا تلزم شعبنا وأهلنا, وعليه لسنا معنيين بأي شعار أو عنوان خلف سلام مزعوم أو رأفة وشفقة بشعبنا تحت ستار حقوق الإنسان وما شابه

فرز واضح بين حملتنا وبين نشاط أخر لا يعترف بحقوق شعبنا وتقرير مصيره واستقلاله التام وتحرير أرضنا المغتصبة وكل شبر منها من النهر إلى البحر وكل ارض عربية محتلة وان الاحتلال الأميركي لأرض العراق السليب وانتاجاته المحلية شبيه بدولة الكيان الغاصب في فلسطين المحتلة

الأخ المجاهد فادي ماضي رئيس المؤتمر العربي الإسلامي الأوروبي ومؤسس الحملة العالمية لكسر حصار غزة سيكون على رأس المسيرة

دعوة الهيئات العربية والإسلامية كافة المعنية في مسألة فك الحصار الظالم عن أهلنا وشعبنا للانخراط في هذه الحملة لهذا الظرف الاستثنائي

حملة شعبية عالمية غير مسبوقة شبيهة بالاستعدادات والتحضيرات للمسيرات المليونية إبان الأيام الأولى لغزو العراق

تحركات مكثفة واتصالات على قدم وساق في مختلف عواصم العالم لرصد ومتابعة ومواكبة ومشاركة ومؤازرة ومساندة ودعم مسيرة غزة العالمية لفك حصارها

التحرك العربي والإسلامي لم يلامس حتى بالحد الأدنى تأييد المسيرة سوى أصوات خجولة جريئة انطلقت من داخل الحصار ومن الداخل الفلسطيني

لجان المتابعة للحركة العالمية تؤكد حضور بضعة ألاف من مختلف أصقاع الأرض إلى القاهرة والبدء بالمسيرة السيارة إلى العريش ومعبر رفح ابتداء من 28 كانون الأول من الجاري حتى اللحظة ومزيد من طلبات الاشتراك بالمسيرة يوميا

تصريحات ومواقف واتصالات رئيس الحركة العالمية لمناهضة العولمة والهيمنة الأميركية والصهيونية الأخ المجاهد فادي ماضي هدفها الأساسي الوصول إلى انتفاضة شعبية عالمية تأييدا وتضامنا مع الشعب الفلسطيني

جدل واسع في الأوساط السياسية داخل الكيان الغاصب حول ماهية الإجراءات المتبعة ما إذا تمكنت حشود ضخمة من الفلسطينيين والأجانب من اختراق معبر بيت حانون عشية رأس السنة الميلادية وصبيحة يوم غزة العالمي

إلى ألان لم تعلق السلطات المصرية سلبا أم إيجابا حول إمكانية السماح للمسيرة بعبور معبر رفح باتجاه غزة , ومن المنتظر أن تبدأ قريبا حركة الاتصالات بالحكومة المصرية لتسيير وتسهيل وتامين امن وسلامة المسيرة

فعاليات عدة ستنطلق داخل أوروبا والقارة الأميركية تزامنا مع بدء فعاليات يوم غزة العالمي الموافق الجمعة ا كانون الثاني 2010 الذي أعلنه مجلس منظمات الحركة العالمية تحت شعار غزة ضمير العالم

رؤساء سابقين وبرلمانيين وأحزاب ونقابيين وفنانين ومنظمات واتحادات وروابط وهيئات ثقافية واجتماعية وسياسية واقتصادية وشخصيات اعتبارية وطلاب وأساتذة جامعات وأطباء وصحفيين يشكلون العمود الفقري للمسيرة

الدعوة:

دعا رئيس الحركة العالمية لمناهضة العولمة والهيمنة الأميركية والصهيونية الأخ المجاهد فادي ماضي كافة أعضاء وكوادر ومنظمات وهيئات الحركة العالمية إلى المشاركة الفعالة والجادة في مسيرة الحرية الكبرى لغزة التي ستنطلق من كل أنحاء العالم متوجهة نحو غزة في أواخر شهر ديسمبر الحالي وتتجمع في القاهرة يوم 27 وتدخل إلى غزة من معبر رفح ومن البحر ومن كل المعابر التي قسمت ارض فلسطين الحبيبة يوم 1 كانون الثاني 2010

ويكون بداية عام 2010 هو الصرخة الشعبية العالمية لقهر الظلم والعدوان والاحتلال, التي ستعلن من غزة هاشم والصمود بداية عهد جديد في انتفاضة فجر الحرية وذلك بمشاركة حشد كبير ولأول مرة في التاريخ البشري من الشخصيات والأحزاب والهيئات والأفراد من قارات العالم اجمع ’ وهي الخطوة الأهم منذ تأسيس الحملة العالمية لكسر حصار غزة والتي توجت بالعديد من النجاحات رغم كل إجراءات القمع والتهديد وسياسة ظلم ذوي القربى وامتهان العديد من القوى السياسية العربية لسياسة المؤتمرات والملتقيات التي تستجيب لمطالب أجهزة الأمن والاستخبارات دونما أي عمل جدي وفاعل لنصرة أهلنا وشعبنا

وبهذه المناسبة العظيمة أعلن الأخ المجاهد فادي ماضي أن عهود ضرب الحركة الشعبية الدولية السلمية بمقاليع الصهيونية العالمية وأذنابها وأعوانها وأدواتها المحلية والخارجية قد ولت بعد أن انكشفت حقائق كل المؤامرات والدسائس وانقشعت أساليب السياسة التقليدية الغير مجدية والتي أودت بالهمم والشعور القومي والوطني في دهاليز الصفقات والسمسرات والمغانم والحصص.

وهو يهيب بقوى الأمة الحية المؤمنة والمعقدنة والتي غايتها تحقيق العزة والكرامة لشعبها أن تنهض مع أحرار العالم الذين تنكبوا مسؤولية الدفاع عن القيم المحقة الأصيلة للعدالة والإنسانية وان هذه الصرخة هي من أم كل شهيد وأسير في فلسطين والعراق

وان من لم يستطع المشاركة في المسيرة نتيجة أي تعقيد حدودي أو امني فليقم بأي نشاط تضامني من اعتصامات ومظاهرات ومقالات وتجمعات والتبرعات ورفع الأعلام الفلسطينية والبوسترات وتعبئة الأمة اجمع في أيام غزة, داعيا وسائل الإعلام كافة إلى تخصيص هذه الأيام لشرح معاناة غزة الصمود وتسليط الضوء على قضية الاحتلال والمقاومة ودعم صمود الشعبين الفلسطيني والعراقي, أمامنا الآن أعظم و اكبر حدث نضالي منذ نكبة 48من بعد محرقة غزة 2009 لم يعد هنالك مجال للتريث والتفكير وانتظار نتائج أية قمة أو لقاء أو ملتقى ومؤتمر و ما حصل في غزة لا يمكن نسيانه. إن جذور المقاومة الشعبية تلتقي الآن مع هذه المبادرة العالمية و إنجاح هذه المبادرة هو اكبر هزيمة للتيار الصهيوني و لذلك يجب أن يضم اكبر عدد من منظمات المجتمع المدني في العالم

إننا نطلق هذه الصرخة ولسنا معنيين بأي صراع سياسي داخلي لا على الساحة الفلسطينية.أو أي ساحة عربية أخرى ما يعنينا بالمقام الأول والأخير هو توفير مقومات الصمود لأهلنا وشعبنا

انهض أيها العربي وشارك شعوب العالم في صرختها ضد الامبريالية والصهيونية العالمية وتوجه إلى غزة بأي طريقة مناسبة وشكل مع شعوب العالم الحرة الدروع البشرية لحماية أطفال ونساء غزة

صرخة الحرية الشعبية الإنسانية العالمية والانتفاضة العالمية الشاملة ضد القهر والظلم والعدوان
انتم مدعوون جميعا ومن كل الأطياف السياسية والاجتماعية والثقافية والدينية والمهنية والنقابية وهيئات المجتمع المدني كافة رجالا ونساء أطفالا وشيوخا للمشاركة الجادة والفعالة في يوم الغضب والتحدي والصمود

1 كانون الثاني 2010يوم الإرادة والمقاومة والوفاء والفداء

مناشدة مجلس المنظمات في الحركة العالمية لعلماء الأمة في العالمين العربي والإسلامي:

أعلن مجلس منظمات الحركة العالمية لمناهضة العولمة والهيمنة الأميركية والصهيونية أن يوم الجمعة الموافق 1 كانون الثاني 2010 هو يوم غزة العالمي تحت شعار غزة ضمير العالم

وعليه فان الحركة العالمية تناشد مراجع الأمة العظام من كل الطوائف الروحية وعلماء الأمة ورجالها إلى الدعوة لنصرة غزة من على منابر المساجد في خطب الجمعة والتكبير الجماعي عشية راس السنة الميلادية ودق أجراس الكنائس مؤازرة ومساندة وإيذانا ببدء مسيرة الحرية الكبرى لغزة صبيحة السنة الجديدة

أهداف الحملة الشعبية لمسيرة غزة العالمية:

1. خلق حالة من المفاهيم والوعي المدرك لخطورة الوضع الكارثي في قطاع غزة مع نظرة صحيحة للمسألة الفلسطينية لدى المجتمع الغربي والدولي نغير نمط السلوك السائد، الأمر الذي سيساهم لاحقا في تشكيل مجموعات ضغط "أوروبية" وأميركية وليس عربية فقط على الحكومات الغربية لعدم الرضوخ للابتزاز الصهيوني، مما يعطي، دعما معنويا وسياسيا وجماهيريا غربيا للجانب الفلسطيني.
2. إشراك أكبر عدد ممكن من الفعاليات المدنية والشعبية في مسيرة سلمية – غير عنفيه - عنوانها مسيرة حرية غزة العالمية، للتأكيد على عدم قانونية، وعدم إنسانية الحصار المفروض على قطاع غزة استنادا إلى القوانين الدولية (وبالطريقة التي يفهمها العقل الغربي)، ولإيصال رسالة إلى الشعب الفلسطيني بأنه هناك من لا ينسى، وهناك من لا يزال معهم، يشاركهم نضالهم ومعاناتهم (بغض النظر عن الخلفيات والطرق المتبعة في التعبير عن هذا التضامن).
3. لفت أنظار المجتمعات الأوروبية والغربية عموما إلى ما يعانيه قطاع غزة جراء الحصار وإغلاق المعابر، وهذا جانب مهم سيزيد من حجم التضامن العالمي ليس فقط مع قطاع غزة، بل سينعكس إيجابا على مجمل القضية الفلسطينية ويعري زيف الكيان المحتل والمستعمرين في فلسطين التاريخية، وسينشط وعي المواطن الغربي في طرح أسئلة لم نستطع نحن العرب بكل أموالنا وقدراتنا أن نصل إليه.
4. تأمين وإشراك أكبر عدد ممكن من الشخصيات الاعتبارية العالمية من أمثال المناضل بن بيللا شافيز كاسترو مهاتير محمد ونيلسون مانديلا، جيمي كارتر لويس فرخان وحاملي جائزة نوبل للسلام أو من يمثلهم ورؤساء سابقون وغيرهم الكثير، بالإضافة إلى كتاب ومفكرين وفنانين وسياسيين وروابط قدامى المحاربين والمنظمات الحقوقية والإنسانية والاغاثية وممثلي الكنائس العالمية و قطاعات واسعة من الاتحادات الطلابية والنقابية والنسائية ليكونوا على رأس المسيرة تأمينا للغطاء السياسي والقانوني والأمني أيضا للمشاركين.
5. المسير باتجاه معبر بيت ياحون وجميع المعابر الأخرى يدا بيد مع سكان قطاع غزة في مسيرة سلمية هدفها فتح المعابر.

2. الدعوة لكل من تصله هذه الرسالة:

كما بات واضحاً لنا جميعاً أن نصرة غزة تكون أولاً بكسر الحصار غير الشرعي المفروض عليها, لذلك قمنا بالتنسيق لمسيرة سلمية تنطلق في بداية شهر يناير 2010 و تتجه لمعبر بيت ياحون من داخل غزة ومن معبر رفح إلى داخل غزة ومن جميع المناطق الفلسطينية المحتلة إلى كل المعابر المؤدية إلى القطاع في يوم غزة العالمي الموافق 1 كانون الثاني 2010 بالتزامن مع مسيرات وأنشطة وفعاليات ستقوم في مختلف أنحاء العالم المسيرة مستوحاة من النضال الفلسطيني منذ انطلاق الانتفاضة الشعبية الأولى لغاية اليوم حيث ما زال الفلسطينيون يقاومون تعسّف الاحتلال و تجاوزاته بجدار الفصل العنصري و الاعتقالات اليومية و الاعتداء على المزارعين والصيادين. كما أن المسيرة مستوحاة أيضاً من مسيرة المهاتما غاندي في دحر الاحتلال البريطاني و مقاومة الأفارقة السود السلمية في الولايات المتحدة الأمريكية ضد عنصرية البيض آنذاك.

و لا زال الكيان الغاصب يقارع النضال السلمي الفلسطيني بالقوة المسلحة و العتاد الحربي القاتل, لذلك فإن هذه المسيرة التي ستتجه لكسر الحصار على غزة إن ضمّت فلسطينيين فقط فستكون مجازفة خطيرة من قبل الفلسطينيين, لكن إن انضم لهم أشخاصٌ يحملون الجوازات غير الفلسطينية فسيوفّرون لهم الحصانة، وفي هذه الحالة فقط سيتراجع الكيان الغاصب عن الاعتداء والإرهاب.

نجاح هذه المهمة يعتمد على مدى قدرتنا على تجميع أكبر عدد ممكن من غير الفلسطينيين ليقفوا بجانب الشعب الفلسطيني في القطاع. و ستقوم مجموعة منتخبة من كبار المعروفين عالمياً بقيادة هذه المسيرة في صفوفها الأولى, و هؤلاء الأشخاص المنتخَبون هم ممّن يشرّفون الأمة العربية و الغربية بمناصرتهم للقضية الفلسطينية لتكن هذه المسيرة هي الأولى من نوعها و كمّها في تاريخ القضية.

لذلك نحن نراسلكم لمعرفة إن كنتم تودّون الانضمام لنا أو مناصرة حملتنا و منحنا التأييد.

أدناه بيان الغرض و المبادئ و القائمة الأولية لمن وافق على الانضمام لنا:

المسيرة الطويلة نحو الحرية

بمناسبة الذكرى الدموية لاعتداء الكيان الغاصب فيما سمي محرقة غزة 2009 لمدة 22 يوماً سوف ترسل الحملة العالمية لكسر الحصار غير المشروع على غزة وحدات من مختلف أنحاء العالم إلى القطاع.

في يوم 1 يناير 2010 سنقوم بمسيرة إلى جانب سكان غزة في مظاهرة غير عنيفة لخرق الحصار غير القانوني, فهذه المسيرة مستوحاة من مسيرة عقود من المقاومة الفلسطينية منذ الانتفاضة الشعبية الجماعية الأولى إلى الوقت الراهن حيث ما زال القرويون في الضفة الغربية يقاومون التجاوزات التي يرتكبها الكيان الغاصب في جدار الضم.

يستمد الإلهام أيضاً من المتطوعين الدوليين الذين وقفوا إلى جانب المزارعين الفلسطينيين أثناء جني محاصيلهم, و من طواقم السفن التي تحدت الحصار البحري على غزة أو ممن قادوا قوافل المساعدات الإنسانية إلى غزة.

كما يستمد الإلهام من المهاتما غاندي و الذي أطلق على حركته ساتياغراها – قوة الحقيقة, فنحن نتمسك بحقيقة أن الحصار الذي يفرضه الكيان الغاصب على غزة غير مشروع و غير إنساني.

و كما قال غاندي: اللاعنف يتطلب شجاعة أكبر، كما أن فاعليته أكبر من العنف, و لذلك نريد إثبات حقيقة معتقدات غاندي بأفعالنا. فنحن لسنا بخائفين و لن ندير ظهورنا و لن ندع غزة تموت.

غاندي قال أن الهدف من اللاعنف هو "تسريع" تحريك ضمير الإنسانية، و نحن سوف نحضر البشر ليس فقط لشجب الوحشية الإسرائيلية بل لإيقافها.

و الذين يقيمون من بيننا في الولايات المتحدة الأمريكية استلهموا المسيرة من حركة الحقوق المدنية. فالكيان الغاصب يقلل من قيمة حياة الفلسطينيين تماماً كما فعل البيض في الشمال الأمريكي تجاه الأفارقة في الجنوب خلال صيف الحرية. لذلك علينا أن نحمي الفلسطينيين بأجسادنا من الوحشية الإسرائيلية و كذلك لنشهد على الحياة غير الإنسانية التي يعيشها الفلسطينيون يومياً.

إذا كان الكيان الغاصب يتحدى القانون الدولي – كما تم إرسال حراس الفدرالية لتطبيق قانون الأرض ضد العمداء العنصريين في الجنوب- فيجب علينا إرسال حراساً سلميين من جميع أنحاء العالم لتطبيق قانون المجتمع الدولي في غزة.

نحن لا ننحاز لأي من الجانبين في السياسة الداخلية الفلسطينية, إلا أننا ننحاز للقانون الدولي و لأبسط مبادئ الكرامة الإنسانية.

نحن نرى أن هذه المسيرة هي حلقة أخرى في سلسلة المقاومة السلمية ضد تجاهل الكيان الغاصب الصارخ للقانون الدولي.

- الحصار غير قانوني.

- الجدار غير قانوني.

- إقامة المستوطنات و هدم المنازل غير قانونييْن.

- الإغلاق و حظر التجول غير قانونييْن.

- حواجز الطرق و نقاط التفتيش غير قانونية.

- الاعتقال و التعذيب غير قانونييْن.

بالحقيقة لو تم تطبيق القانون الدولي لما زال الاحتلال مستمراً.

المسيرة لا يمكن أن تنجح إلا إذا أثارت ضمير الإنسانية.

إذا انضممنا إلى صفوف الغزاويين في المسيرة نحو الحرية, و الملايين من البشر حول العالم يشاهدون الحدث عبر وسائل الإعلام, سنستطيع خرق الحصار دون إراقة أية قطرة من الدم.

إذا كان العالم أجمع يراقب الحدث, الكيان الغاصب لن يتمكّن من إيقافنا.

الرجاء الانضمام لنا.
نداءات خاصة:

إلى أهلنا وشعبنا وكافة المؤسسات والهيئات المعنية في مصر العربية وفلسطين المحتلة والقطاع المحاصر إلى المساعدة في عملية تنظيم الحملة والاتصال بنا للضرورة القصوى

إلى أهلنا وشعبنا في القدس الأسيرة والضفة وكل فلسطين المحتلة إلى التجمع عشية راس السنة الميلادية أمام جميع المعابر المؤدية لغزة الصمود والإباء,لإقامة عرس غزة ورفع معنويات أهل القطاع وتزويد القوافل الأجنبية الداخلة إلى القطاع بالمؤن والمساعدات

نداء عاجل: إلى أصحاب الخير وكل من يستطيع المساهمة معنا في تمويل السفن التي ستدخل إلى غزة من البحر نظرا للصعوبة البالغة في توفيرها والاتصال بنا على العناوين أدناه

قوافل المساعدات:

قافلة بحرية كبيرة محملة بالمساعدات الطبية لأطفال غزة ستنطلق من ميناء هامبورغ الألماني تزامنا مع المسيرة

برنامج الحملة المتوقع مع بعض التعديلات والمقترحات مع بداية شهر ديسمبر:

التجمع في العاصمة المصرية مدينة القاهرة ابتداء من 20 ديسمبر وينظم كل مشارك رحلته إلى القاهرة وفق جدوله الخاص على إن أخر يوم لتلقي التعليمات وكيفية المسير هو يوم 25 ديسمبر لهذا العام

الاجتماع يوم السبت 26 ديسمبر لبحث أخر التحضيرات والاستعدادات

مغادرة القاهرة إلى العريش يوم 27 ديسمبر

المسير إلى معبر رفح الحدودي يوم 28 ديسمبر وانتظار باقي الوفود المتأخرة

الدخول إلى غزة صبيحة يوم 29 ديسمبر والانتقال إلى الأماكن التي تحددها الحكومة الفلسطينية واستلام برنامج المسيرة في يوم غزة العالمي

مدة الإقامة في غزة حتى انتهاء فعاليات وأنشطة مسيرة غزة في يومها العالمي في 1 كانون الثاني 2010

سيتم وضع برنامج الزيارة في غزة وفق التعليمات للسلطات الحلية وحسب الإمكانيات المتوفرة

مزيد من التفاصيل سيتم عرضها تباعا

قائمة المؤيدين والمشاركين بالحملة التي يتم تحديثها يوميا وفق رغبة أصحابها :

الحركة العالمية لمناهضة العولمة والهيمنة الأميركية والصهيونية , المؤتمر العربي الإسلامي الأوروبي,معهد غاندي للا عنف, اللورد آندرو فيليبس ديمقراطي ليبرالي في المملكة المتحدة, ايريك فوس, طبيب من لجنة العون النرويجي نورواك, بارونيس جيني تونغ ، النائب السابق عن الحزب الليبرالي الديموقراطي بريطانيا, آكي كورسماكي, مخرج سينمائي, آلان ستوليروف, بروفيسور و باحث, أليس ووكر, مؤلفة, د. باتش آدمز, طبيب , معهد غيسندهايت, بارونيس هيلين كنيدي, محامية و مذيعةبريطانيا, بروس كينت, قس كاثوليكي و ناشط سياسي بريطاني, بيتي هنتر, حملة التضامن البريطانية مع فلسطين, Black Commentator بيل فليتشير, المحرر التنفيذي لمجلة, توم هايدين, مؤلف, توني بين, سياسي بريطاني من حزب العمال و وزير سابق, المطران جريجوري حداد, لبنان, جوناثان كوك, صحفي بريطاني, جون بيرغر, مؤلف و روائي و رسام, جون دوغارد, قاضي سابق في محكمة العدل الدولية, جينيفر لونستين, مدير مساعد في برنامج الدراسات الشرق أوسطية في جامعة ويسكونسون ماديسون, ديريك سمرفيلد, طبيب و باحث, دينيس بروتوس, شاعر و ناشط مناهض للتمييز العنصري – جنوب أفريقيا, رالف نادر, كاتب و محامي و ناشط سياسي أمريكي, رمزي كلارك, وزير العدل الأمريكي الأسبق, د. روبرت نوديك, الخوذات الخضراءألمانيا, روني كسرل, وزير سابق في حكومة جنوب أفريقيا, سافيرا كاليدين, لجنة التضامن مع فلسطينجوهانسبرغ, جنوب أفريقيا, سالم فالي, لجنة التضامن مع فلسطينجوهانسبرغ, جنوب أفريقيا, سندي و كريج كوري, مؤسسة ريتشل كوري, سير لين تشالميرز, دكتور و باحث طبي, عابدين جبارة, الرئيس السابق للجنة العربية الأمريكية لمناهضة التمييز, عساف كفوري, بروفيسور, د. غادة كرمي, طبيبية و مؤلفة, د. غرام واط, طبيب و باحث, فكتوريا برتين, مراسلة سابقة في صحيفة الجارديان, فيليس بينس, مؤلفة, كاثي كيلي, المتحدثة باسم أصوات من أجل اللاعنف, كريستوفر هيدجيز, كاتب, كين لوتش, مخرج بريطاني, الأب لويس فيتال, راهب فرانسيسكاني, مؤسسة Pace è bene لخدمة اللاعنف, مادز جيلبيرت, بروفيسور في جامعة ترمس للطب النرويج, ماري هيوز, من مؤسسي حركة غزة الحرة, الشيخ هاني فحص, لبنان, هوارد زن, مؤلف, يوسف أرسانيوس, السفير اللبناني السابق لدى الفاتيكان, After Downing Street Boycott From Within, Grassroots International, Pal Med Deutschland, أصوات من أجل الإبداع اللاعنفي, التحالف ضد الفصل العنصري الإسرائيليفكتوريا, تحالف مناهضي الحرب, الجامعة الإسلامية في غزة, جامعة الأقصى, الجمعية الاسلامية - غزة, حملة التضامن مع فلسطينبريطانيا, الرابطة الدولية النسائية للسلام و الحرية, رابطة الحقوقيين الأمريكية, صوت الأمريكي المسلم, طلاب ضد الفصل العنصري – جامعة تورونتو, لجنة التضامن مع فلسطيناسكتلندا, لجنة التضامن مع فلسطين (ويتس) - جنوب أفريقيا, منظمة التضامن مع حقوق الإنسان الفلسطينية كندا, نساء بالأسود- لوس انجلوس, فيينا, Women for Palestine – Australia, آن رايت, كولونيل متقاعد في الجيش الامريكي و دبلوماسية أمريكية سابقة, دريد لحام و زوجته هالة بيطار, ديانا بوتو, محامية فلسطينية و مفاوضة سلام سابقة. ديفيد هارتسو, عمال السلام, ريتا جكمان, باحثة, سعيد البيطار, مُخرج و ممثل و مؤلف فلسطيني, ميريد ماغير, حاصلة على جائزة نوبل للسلام, وليم نصار, ملحن و مؤلف غنائي فلسطينيكندا, تحالف برامبتون من أجل السلام و العدالةكندا, تغيير المجتمع – بوسطن, الحزب الديمقراطي التقدمي الأمريكي, قدامى المحاربين من أجل السلام,الاتحاد الدولي للمنظمات الغير حكومية للدفاع عن حقوق الشعب الفلسطيني, المجلس القاري للجاليات اللبنانية , المنتدى الاجتماعي العربي الدولي,د.عدنان الصباح فلسطين,عدي الزيدي الامين العم لمنظمة الطلبة العراقية.المجلس الاسلامي الفلسطيني في لبنان,التجمع الوطني الديمقراطي اللبناني في المانيا,د,لطيف الربيعي العراق,رابطة الاكاديميين العرب,صحافيون بلا قيود, وصفي ابو زيد,العصبة الدولية لنضال الشعوب,اللقاء الشعبي الدولي لدعم المقاومة,الحملة الوطنية لاستعادة مزارع شبعا والاراضي اللبنانية المحتلة,نعوم تشومسكي, الشيخ سمير الجدى رئيس مجلس ادارة جمعية فلسطين الخيرية غزة, مصطفى البرغوثي, عضو المجلس التشريعي الفلسطيني, ناتالي أبو شقرا, الشبكة الثقافية الدولية من أجل فلسطين لبنان, اتجاه - اتحاد جمعيات أهلية عربية- حيفا, الاتحاد العربي الكندي, تحالف أطفال الشرق الأوسط, اللجنة الوطنية الفلسطينية لحملة مقاطعة إسرائيل وفرض العقوبات عليها وسحب الإستثمارات منها, رابطة شباب فلسطين الخيرية,حسن برهون,جمعية المدونين المغاربة, النقابة الالكترونية للصحافة المغربية, الجمعية المغربية للصحافة, رابطة صحافيي الساحل, جمعية الدفاع عن جقوق الانسان المغرب,جمعية المراة المناضلة جمعية بسمة الخير المغرب,الجمعية الفلسطينية لحقوق الانسان راصد,حركة فلسطينيون احرار بلا قيودالتجمع الدولي للمؤسسات الحقوقية والانسانية في الشرق الاوسط وشمال افريقيا منظمة العفو الدولية , مراسلون بلا حدود,الصوت الحر,نبراس الشباب المغرب , اتحاد المدونين العرب, مركز جنين للاعلام, حملة مبدعون من اجل الحرية,التيار القومي في فلسطين,محمود جابر مدير مركز النور للدراسات الانمائية ومنسق لجنة دعم الانتفاضة الشعبية الفلسطينية مصر, البروفيسور سعيد الناشي كندا,عبد الرؤؤف عدوان,منظمة الشبيبة التقدمية الفلسطينية,الرئيس الاميركي الاسبق جيمي كارتر,ماري روبنسون رئيسة المفوضية العليا لحقوق الانسان,ديزموند توتو كبير اساقفة جنوب افريقيا,الحملة الشعبية لفك الحصار بمصر, الشاعر ادونيس, آلي غلينسيك, منظِّمة الوفد الطلابي لغزة في مايو 2009 و رئيسة اللجنة الطلابية لمسيرة غزة نحو الحرية, م.ايهاب لُطيف, ناشط سياسي و عضو التحالف الكندي من اجل العدالة والسلام في فلسطين, تشيزا بودن, كاتب و محاضر, دينا كندي, المنسق الأمريكي بحركة غزة الحرة وعضو في رابطة المرأة الفلسطينية الأمريكية, دينيس بروتوس, شاعر و ناشط مناهض للتمييز العنصري – جنوب أفريقيا, شير السيسي, رئيس النقابة العامة لعمال الخدمات العامة والتجارة, AMP صايل كايد, أحد منطمّي قافلة فيفا باليستينا و عضو في منظمة مسلمون أمريكيون لأجل فلسطين, طارق علي, مؤلف بريطاني, عابدين جبارة, الرئيس السابق للجنة العربية الأمريكية لمناهضة التمييز, عروبة ربيع, طالبة في الدراسات العليا في جامعة نيوجيرسي للتكنولوجيا و إحدى الكاتبات في صحيفة صوت العروبة, علي أبو نعمة, مؤلف و أحد مؤسسي موقع الانتفاضة الالكترونية, علي ملاح, نائب رئيس الاتحاد العربي الكندي و عضو مؤسس في منظمة نقابيّون ضد الحرب, فِك ألين, بروفيسور متقاعد من جامعة ليدز, منى أميوني, محاضِرة في الجامعة الأمريكية, , د.منى الفرا, رئيس اللجنة الصحية في جمعية الهلال الأحمر بغزة, نانسي موري, رئيس مؤسسة غزة للصحة النفسية بالولايات المتحدة الأمريكية, ميرين غصين, عضو في منظمة عدالة نيويورك و ألوان للفنون و اللجنة الشرق أوسطية, اللجنة البريطانية لجامعات فلسطين, جيفري بيندمان, محامي بريطاني و داعي لحقوق الإنسان, جينيفر لونستين, مدير مساعد في برنامج الدراسات الشرق أوسطية في جامعة ويسكونسون ماديسون,المخرجة السينمائية هالة لطفي,الدكتور عبد السلام البلاجي الرباط المغرب, محسن خليل , علوي حجازي,عبده مصطفى دسوقي باحث تاريخي مصري,جمعية الارض الخضراء غزة, الناشط احمد يحيى شعبان ابو الريش غزة, فيغنولي سانت سير, الأمين العام في اتحاد الحكم الذاتي في هايتي, فِك ألين, بروفيسور متقاعد من جامعة ليدز, كارول تشريتشل, كاتب مسرحي بريطاني, جون ريس, أحد مؤسسي تحالف أوقفوا الحرب – المملكة المتحدة, جيفري بيندمان, محامي بريطاني و داعي لحقوق الإنسان, عفاف الدجاني مديرة مكتب القدس للجمعيه الفلسطينيه لحقوق الانسان (راصد) ورئيسة جمعية دار الرعايه الصحيه والاجتماعيه لرعاية الايتام,سهام الباشا جريدة اليوم السابع مصر

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق